صَباحُ اليومِ التَاسع عَشر من رَبيع الأَنوار ١٤٤٦هـ
فقط وَفقط تلك البِدايةُ الأَوليّة..
عند الشُروع فيّ أَمرٍ ما..
أَياً يكن مَاهيّة هـــٰذا الأَمر...
تَعلم جديد.. مَشروع ما.. زَواج..
صِناعة كِتاب أَم تُحفة فَنية سَواء كَتابة عمل ما
أم لوحة بالألوان
أم بحبرِ للخط العَربيّ البَديع أم زَخارف
أَم قِطع فَخارية..
مَهما كانت التُحفة المَصنوعة..
البِدايةُ دوماً لا تكون بتلك السُهولة المُتوقعة أَغلب الأحَاين..
وببساطةِ، قد تكون سَهلة..
وقد لا تكون..
لا أحد يَعلم..
ﷲ وَحده يَعلم..
0